تنزلق الدولة التركية شيئآ فشيئآ في الرمال المنزلقة فيما كانت اجزاء" من الدولة العثمانية التي بحثنا في جميع الاقاليم التركية او التي كانت جزء" من الامبراطورية العثمانية فلم نعثر على اي اثر عمراني دليل وجودها ولم تتكن لتشعر بالزهو الاحين كانت السلطنة تقف بزهو لتصور انتصاراتها التي ما كانت لتحصل لولا اندماج الكرد وغيرهم من الامم الاسلامية في حروبها وما ان جاعت الدولة العلية حتى صارت تأكل افراخها مثل العنكبوت من المجاعة وصار زعيم الدولة المهتم بملابسه وقيافته لايجد من يصاحبه من الجيران سوى صورته في المرآة ولقد تركت غصة في ذاكرة اليونان والعرب والفرس وهي دائمة الحركة ولازالت لاضطهادها الشعوب التي كانت خاضعة لها او التي ما صدقت انها نجت منها بعكس فرنسا التي سمت الشعوب التي خضعت لها بالفرانكوفونية وبريطانيا بدول الكومن ولف والمانيا التي ما حظيت بالبترول رضت بقدرها ولم تعد بحاجة لذلك المورد الا هذه اللعنة التي اصيب بها الشرق الاوسط والتي لازالت ليل نهار تتلقى تهديدات دولة طالما كانت في عقيدة قديمة معها والكرد الشعب الجبلي الذي لا يستسلم اذ لما بان النقص في الرجال حتى هبت النسوة يقاتلن وكأنهن النحلات التي هي اصلآ تنتج مادة تسمى دواء وغذاء وهو العسل .
ولحاجتها للعيش اقرت حت اجازة الدعارة والمثيلية مع قراءة القران فالبطل الحالي يقرأ القرأن ولكنه لايحرم الشرب والنكاح عكس الذي بدأها اول مرة فقد رأى ان التخلف كله في القرأن فأحرق 500 نسخة وسط ( التقسيم ) وقال هذا سبب تخلفنا ولما رأى الزعيم المستجد ان القرأن صار سببآ في غنى الجزيرة العربية القاحلة رجع يشتغل بالحراسة ابتدء" من قطر وصولآ الى ليبيا وسعيا للمشاركة في جولة التراخيص العراقية ثم شراء النفط المهرب من داعش واليوم مشاركة مستغلي النفط السوري الكردي انها العاهة ربما شئ من الباراساكولوجي والا فأن السوق التجارية لكردستان الاقليم تعادل اسواق عدة دول ثم باقي العراق ولما يحبس عنها يهددون حتى بغداد بالغرق او قطع المياه واليوم ما ان صارت لهم بقايا طحين تحت الاظافر حتى عادت الى جبل قنديل الولادة التي لم تكف عن المقاومة فألكرد الساكنين في الكهوف اليوم اخذت دول خليجية تسمى شوارع بأسم عبد الله او جلان بدل من سليمان القانوني في هذه الايام ستسمى خمس دول شوارع بأسم عبد الله اوجلان القابع في غياهب سجن امرالي وقد منعت منه الزيارة لدولة تسمى نفسها وريثة خير امة اخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر.